Thursday, October 25, 2007

So WHAT we both work in the same company?!

Before I used to think that having a girlfriend or a wife that works in the same place I work at is a NO NO … we all know as a rule … at work we don’t want anything that might disturb us … mostly women take a big part into that.

However, lately I spent time going over this rule … and I came out with the following conclusions:

1- You can always check on your girl and see that is she talking with or what she is doing anytime easily … so it’s a plus.
2- Some companies in the private sector encourage marriages between work mates … and give them benefits and incentives because of that… so it’s a plus.
3- If she is a girlfriend … its an excellent way to monitor her trying to see whether she is fit for a marriage candidate or not … so it’s a plus.
4- If both are adult... it will never hurt reputation... Because I heard many stories where the poor girl lost her reputation because of her boyfriend... maybe her didn’t mean it … well I must say it is a risk for the poor lady … but a worthwhile doing it risk …

In nutshell, it can be an advantage.. it all depends on the girl … I know many cases where both husband and wife work in the same company, ministry …etc happy stories .. I don’t see a damn sound reason why we can’t do the same!!!

Saturday, October 20, 2007

تحلطم .. الجزء الثاني

عندما كتبت موضوعي السابق أرجوكم ان تسرقوني كنت قد استرسلت في الكتابة و جزئت الموضوع الى جزأين في تلك الفترة ارتأيت ألا انشر الجز الثاني و اعتبرت ما أمر بس من تحلطم... حالة نفسية لا بد و ان تزول فلا داعي ان نضيق خلق احد بها للكن للأسف الحالة لم تزل كما هي و لا ارى شعاعا وسط الغيوم فأليكم الجزء الثاني من الحلطمة على وعد أن يكون الموضوع الياي اخف دما ان شاء الله . إليكم الموضوع

رواية لا اعلم لما تذكرتها ..... احد علماء الأزهر في الخمسينيات من القرن الماضي زار اوروبا ... فسألوه .. يا شيخ كيف وجدت الأوروبيون .. قال ... وجدت روح الإسلام ... و لدينا الجسد ميتا ... ربما ... اعلم لما تذكرتها ولكني أتغابى .. ما علينا ..

في دولة الدستور ... وحرية الرأي ... يعطى للشعب حرية انتخاب نوابه ... فيشارك بروح وطنية في الانتخابات كيف لا وهو في النهاية مستفيد من تلك الديمقراطية ... كيف لا ... وكل انتخابات معناها جنطة يديده من نائب ... و سفرة ... و 500 دينار على اقل تقدير ... تتفهم الأمر لو كانت الناس محتاجة ... تتفهم الأمر لو كانت مناطق نائية ... تتفهم الأمر لو لم يكن البيت في تلك المنطقة سعره يربو على ال 600 الف دينار كويتي ... تتفهم الامر ... غصبن عليك ... لأن ذاك النائب يجثم على صدرك في مجلس الأمة .... واذا مو عاجبك .. طق راسك بالطوفة

يتشيحط البعض ... ان دولتنا الديمقراطية .. ومجلسنا العتيد قد حافظ على ملايين من المال العام .... ما قصروا والله ... عيني لتدمع شكرا لهم ... لكن أين ذهبت تلك الملايين ؟

نعم ... في بلد الدستور و الديمقراطية ... وحرية الرأي .. لابد لك .. من أنتخاب ... نائب يمثل تيارك والا فالويل لك ... لا مساجد لتلك الطائفة تبنى ... ولا وظائف و لا عماة عين ... وربما مسلسلات تسبك ... نعم .. فنواب الأمة ... الذين اقسموا ان يمثلو الأمة ... قد مثلو فيها بدل ان يمثلوها ...

نعم ... في دولة الدستور وحرية الرأي... يجب .. ان تنظم تحت لواء حزب معين .. ليدافع عنك ... وليخرجك من السجن وإلا فالتصمت وتاكل تبن –أعزكم الله - ... لاتخف ... فبعد انضمامك تقدر ان تشتم وتخرج حتى بدون كفالة لاكن فيك خير ما تنضم ... رحت من جيس اهلك ..

ان كانت تلك ديموقراطيتكم التي تؤمنون بها ... فارفع صوتي امامكم واقول اني ورب الكعبة قد كفرت بما تؤمنون –الديموقراطية لمتصيدي الكلمات – وان كانت او كنتم غير ذلك فصلحولي لو كنت غلطان.

سبق و ان كفرت بالحكومة ... و قلت انها ليست حكومة اصلاحية... و كفرت و لا ازال اكفر بمجلس الأمة الذي يسعى لمأرب شخصية و مذهبية ومادية و لكننا دائما ننسى المتهم الأول ... المتهم الي أوصل هؤلاء... المتهم الي يمثل الحكومة اكثر من اي وزير و المتهم الذي كتب لقب نائب امام اسم شخص لا يسوى نعم المتهم هو الشعب ... نحن لا نحتاج الى حكومة اصلاحية تكون سلفية اخوانجية شيعية ليبراليه انثوية رجاليةو قبلية بل نريد شعبا يامن بان الوطن فوق كل شي وان ارائه الدينية يجب ان تصب في مصلحة الوطن قبل كل شيء وان نتقبل خلافاتاتنا و ننجعم عنها

نريد شعبا لا يقنص كل فرصة لكي يبث سموم القبلية و المذهبية نريد شعبا يأمن بأن الكويت للكل .. نريد شعبا ينتخب لا لأولويات مذهبية و قبلية .او حتى جنطية . بل شعبا يختار لمصالح وطنية ممثلين لا يجعجعون بل يفعلون .

حتى ذلك الحين ....

هيك شعب ... بدو هيك حكومة ... وهيك مجلس امة .. لانها .. 100 % بأختيارة .....

ونستاهل

ودمتم

Friday, October 12, 2007

عيدكم مبارك

عذرا للأنقطاع بسبب ظروف العمل
وانقضت ايام رمضان سريعة .. كما عودنا دائما .. ضيفا خفيفا على القلب و الروح
وعوضنا الله سبحانه وتعالي بعيد .. لكي نفرح ولا نبكي على فراقة
كل سنة و انتم طيبين .. عساكم من الفائزين ان شاء الله و تقبل الله اعمالكم
وأن شاء الله لنا عودة سريعة